تتطور طريقة تعلمنا واكتسابنا المعرفة بشكل مستمر في العصر الرقمي. ولضمان التعلم المستمر لأطفالنا ودعم قدراتهم على التكيف وإعدادهم لسوق العمل في المستقبل، ينبغي مشاركة العديد من الأطراف المعنية بنشاط في عملية التعلم، بمن فيهم الطلاب والمعلمون وأولياء الأمور. ومن منطلق إدراكها لهذه الحاجة، طورت “كينتراكت” سجلاً تعليمياً محمولاً لتسهيل المراقبة الاستباقية، وتخصيص رحلات التعلم للأطفال بدءاً من مرحلة الطفولة المبكرة وحتى التخرج وفي السنوات اللاحقة. وتتعاون “كينتراكت” حالياً مع الجهات الحكومية لعرض أهمية منصتها في توجيه السياسات واتخاذ القرارات في قطاع التعليم.