تتدهور المرافق والبنية التحتية على المستوى العالمي بمعدل يفوق جهود الصيانة، ويعزى ذلك في جانب كبير منه إلى التخطيط اليدوي والقيود المفروضة على الميزانية. وفي الوقت نفسه، فإن غالبية مشاريع البنية التحتية الجديدة تتجاوز المواعيد النهائية والميزانيات.
وتقوم هذه الشركة بدمج الذكاء الاصطناعي مع الحدس البشري لزيادة عمر الأصول والمنشآت والبنية التحتية وتعزيز أدائها بأقل تكلفة. ويعمل محركها للذكاء الاصطناعي على تحسين عمليات التفتيش على المنشآت والتخطيط للميزانية وجدولة عمليات البناء باستخدام منهجيات حاصلة على براءة اختراع ومدعومة بأحدث التقنيات. لذا، يعتقد القائمون عليها أنه يمكنهم إحداث تأثير كبير على إدارة الأصول والتخطيط للبناء لجعل العالم أكثر استدامة بتكلفة أقل.